[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في عام 2005 انتشر خبر صخرة معلقة في الهواء في منطقة الإحساء في السعودية ،وكان الخبر يتضمن ما يلي:"سبحان الخالق: صخرة معلقة في الهواء دون دعائم ، صور عجز العلماء عن تفسير هذه الظاهرة، واحتار اهالي القرية الصغيرة في امر هذه الصخرة.انها تقع في قرية تدعى التويثير التي تقرب من مدينة الاحساء شرقي المملكة العربية السعودية.ترتفع تلك الصخرة لمسافة 11 سنتمتر في الهواء ! وذلك لمرة واحدة في السنة خلال شهر أبريل حيث تبقى معلقة لحوالي 30 دقيقة فقط ، ويقال أن عمر تلك الظاهرة 17 سنة وبدأت في الحدوث في أبريل 1989 عندما قتل أحد الإرهابيين خلف تلك الصخرة، ولحد الآن تستطيع رؤية آثار حية من الدماء على الصخرة وهذه الآثار ما تلبث أن تصبح داكنة ورطبة وكأن الدم ينزف الآن، سكان تلك المنطقة حاولوا مراراً مسح آثار الدماء إلا أنها كانت تظهر مجدداً وتلقائياً على جسم الصخرة "، ولكن تحليل الصورة(المبنية) كشف عن منطقة التزييف فيها، تلك المنطقة التي فيها تعبئة مقصودة بلون أبيض واضح تحت الصخرة مباشرة ، وتم ذلك بهدف إخفاء ما تستند إليه و هذا يتم بسهولة من خلال برامج معالجة الصور الرقمية مثل فوتوشوب .كذلك نلاحظ إنقطاع ذلك الشريط الأبيض من الجهتين عند مقدمة السيارة وعند طرفه الآخر وكأنه يلغي ملامح المشهد خلفها ، أغلب الظن أن أحداً صور أحد الصخور الطبيعية والمستندة على أعمدة صخرية قصيرة في منطقة الإحساء (أنظر الصورة العلوية) ثم قام بتركيبها على مشهد آخر من خلال الفوتوشوب ومن ثم أزال تلك الأعمدة بلون أبيض واضح . ومن الجدير بالذكر أن منطقة الإحساء تحتوي على نماذج رائعة من منحوتات صخرية قامت بها الطبيعة بفعل الحت والتعرية التي تقوم بها رياح الصحراء ، فتجد عدداً من الصخور العملاقة تقف على أوتاد صخرية طبيعية قصيرة .
في عام 2005 انتشر خبر صخرة معلقة في الهواء في منطقة الإحساء في السعودية ،وكان الخبر يتضمن ما يلي:"سبحان الخالق: صخرة معلقة في الهواء دون دعائم ، صور عجز العلماء عن تفسير هذه الظاهرة، واحتار اهالي القرية الصغيرة في امر هذه الصخرة.انها تقع في قرية تدعى التويثير التي تقرب من مدينة الاحساء شرقي المملكة العربية السعودية.ترتفع تلك الصخرة لمسافة 11 سنتمتر في الهواء ! وذلك لمرة واحدة في السنة خلال شهر أبريل حيث تبقى معلقة لحوالي 30 دقيقة فقط ، ويقال أن عمر تلك الظاهرة 17 سنة وبدأت في الحدوث في أبريل 1989 عندما قتل أحد الإرهابيين خلف تلك الصخرة، ولحد الآن تستطيع رؤية آثار حية من الدماء على الصخرة وهذه الآثار ما تلبث أن تصبح داكنة ورطبة وكأن الدم ينزف الآن، سكان تلك المنطقة حاولوا مراراً مسح آثار الدماء إلا أنها كانت تظهر مجدداً وتلقائياً على جسم الصخرة "، ولكن تحليل الصورة(المبنية) كشف عن منطقة التزييف فيها، تلك المنطقة التي فيها تعبئة مقصودة بلون أبيض واضح تحت الصخرة مباشرة ، وتم ذلك بهدف إخفاء ما تستند إليه و هذا يتم بسهولة من خلال برامج معالجة الصور الرقمية مثل فوتوشوب .كذلك نلاحظ إنقطاع ذلك الشريط الأبيض من الجهتين عند مقدمة السيارة وعند طرفه الآخر وكأنه يلغي ملامح المشهد خلفها ، أغلب الظن أن أحداً صور أحد الصخور الطبيعية والمستندة على أعمدة صخرية قصيرة في منطقة الإحساء (أنظر الصورة العلوية) ثم قام بتركيبها على مشهد آخر من خلال الفوتوشوب ومن ثم أزال تلك الأعمدة بلون أبيض واضح . ومن الجدير بالذكر أن منطقة الإحساء تحتوي على نماذج رائعة من منحوتات صخرية قامت بها الطبيعة بفعل الحت والتعرية التي تقوم بها رياح الصحراء ، فتجد عدداً من الصخور العملاقة تقف على أوتاد صخرية طبيعية قصيرة .