طالب أحد أعضاء مجلس الشيوخ البرازيلي بتسهيل مهمة سفن "أسطول الحرية" المتجه مطلع الأسبوع القادم.
فقد دعا السيناتور إدواردو سوبليسي إلى تطبيق توصيات مؤسسات الأمم المتحدة المختلفة وكافة مؤسسات حقوق الإنسان الداعية إلى رفع الحصار الفوري عن قطاع غزة والمفروض على سكانه منذ أربع سنوات.
وكان السيناتور يتحدث أمام بقية أعضاء مجلس الشيوخ في ريو دي جانيرو حيث ثمَّن دور كافة مؤسسات الائتلاف المشارك في تسيير أسطول الحرية، وخصوصاً غزة حرة، مؤكداً على أهمية احترام القانون الدولي الإنساني، وعدم تدخل "إسرائيل" في شأن الفلسطينيين.
وعبر السيناتور البرازيلي عن تأييده للشعب الفلسطيني، وعن رغبته الشديدة في زيارة غزة حيث لم تسنح له الظروف لزيارتها حتى الآن، مضيفاً أن أهلها يستحقون أن يعيشوا بأمان وأن يتمتعوا بكامل الحقوق التي كفلها القانون الدولي لكافة البشر بغض النظر عن عرقهم أو لونهم أو دينهم أو لغتهم أو جنسيتهم، بما في ذلك حق الحركة والتنقل والخروج والدخول من مناطق سكناهم إلى العالم الخارجي.
من جانبه ثمن أحمد النجار مسؤول التواصل الدولي في اللجنة الحكومية لكسر الحصار واستقبال الوفود هذا الجهد السياسي مشيرا الى انه قد أضيف للجهود التي تبذل في سبيل الضغط على "إسرائيل" بهدف عدم تعرضها لأي من السفن التسع التي من المزمع أن تصل إلى قطاع غزة بعد عدة أيام.
وذكر النجار أنه وعلى الرغم من أن تصريح السناتور سوبليسي لا يعبر عن موقف الحكومة البرازيلية، إلا أن له أهمية معتبرة في التأثير على السياسة المستقبلية للبرازيل حيال الوضع في فلسطين.
فقد دعا السيناتور إدواردو سوبليسي إلى تطبيق توصيات مؤسسات الأمم المتحدة المختلفة وكافة مؤسسات حقوق الإنسان الداعية إلى رفع الحصار الفوري عن قطاع غزة والمفروض على سكانه منذ أربع سنوات.
وكان السيناتور يتحدث أمام بقية أعضاء مجلس الشيوخ في ريو دي جانيرو حيث ثمَّن دور كافة مؤسسات الائتلاف المشارك في تسيير أسطول الحرية، وخصوصاً غزة حرة، مؤكداً على أهمية احترام القانون الدولي الإنساني، وعدم تدخل "إسرائيل" في شأن الفلسطينيين.
وعبر السيناتور البرازيلي عن تأييده للشعب الفلسطيني، وعن رغبته الشديدة في زيارة غزة حيث لم تسنح له الظروف لزيارتها حتى الآن، مضيفاً أن أهلها يستحقون أن يعيشوا بأمان وأن يتمتعوا بكامل الحقوق التي كفلها القانون الدولي لكافة البشر بغض النظر عن عرقهم أو لونهم أو دينهم أو لغتهم أو جنسيتهم، بما في ذلك حق الحركة والتنقل والخروج والدخول من مناطق سكناهم إلى العالم الخارجي.
من جانبه ثمن أحمد النجار مسؤول التواصل الدولي في اللجنة الحكومية لكسر الحصار واستقبال الوفود هذا الجهد السياسي مشيرا الى انه قد أضيف للجهود التي تبذل في سبيل الضغط على "إسرائيل" بهدف عدم تعرضها لأي من السفن التسع التي من المزمع أن تصل إلى قطاع غزة بعد عدة أيام.
وذكر النجار أنه وعلى الرغم من أن تصريح السناتور سوبليسي لا يعبر عن موقف الحكومة البرازيلية، إلا أن له أهمية معتبرة في التأثير على السياسة المستقبلية للبرازيل حيال الوضع في فلسطين.